مُقدمة خُطبة الجُمعة لفضيلة لشيخ أحمد محرس
إن الحمد لله .. نحمده سُبحانه ونستعينه ونستهديه ونسترضيه ونستغفره ونعوذ بالله تعالي من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
فإنه من يهدي الله فلا مُضل له ومن يُضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ; له المُلك وله الحمد يُحيي ويميت وهو علي كل شئ قدير ..
سُبحانه سُبحانه .. ثبت الأرض بالجبال من الإضطراب ،، وأنزل المطر فلم يستر مطره حجاب
قهر الجبارين وأذل الصٍعاب ،، سمع خفي النُطق ومهموس الخِطاب
أتي كتابه فبين فيه أسباب العذاب ،، ونفر من فيه من إقتراف العٍقاب
كتابٌ أنزلناه إليك مُباركٌ ،، ليتدبروا أياته وتذكر أولو الألباب
إبتلي المُصطفين أشد البلاء ،، ليعلم أنه سُبحانه التواب
فهل سمعت بذلة أدم وما جري من العتاب .. وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المـِحراب
أحمده سُبحانه علي ستر الخطايال و العتاب ،، وأقر له بالتوحيـــد لينفعني وإياكم يوم الحسِاب
وأشهد أن نبينا وسيدنا وقائدنا ومع وأسوتنا وقدوتنا النبي الهادي إلي صراط مُستقيم .. صلوات ربي وسلامه عليه أشهد يارسول الله ويشهد معي كل موحد أنك أديت الامانة وبلغت الرسالة و نصحت الامة وكشفت بإذن ربك الغمة وحاهدىت في الله حق جهاده فاللهم أجزع عنا خير ما جزيت نبياً عن قومه ورسولاً عن دعوته ..
سيدي يارسول الله يا من هديت الضُلال يا سيدي
يا من أسمعت الصُم يا سيدي
بصرت العُمي يا سيدي
تمشي علي شوك الأسي لتخرج الناس من الظُلمات إلي النور بإذن ربهم يا سيدي
وأجمل منك لم ترقط عيني .. وأحلي منك ما أنجبت النساء
ولدت مُبرءاً من كل عيب .. كأنك خُلقت كما تشاء
صلـَّي عليك الله يا خير الوري .. صلـَّوا علي سيدي وسلموا تسليما
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِيتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء:1]
إن الحمد لله .. نحمده سُبحانه ونستعينه ونستهديه ونسترضيه ونستغفره ونعوذ بالله تعالي من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
فإنه من يهدي الله فلا مُضل له ومن يُضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ; له المُلك وله الحمد يُحيي ويميت وهو علي كل شئ قدير ..
سُبحانه سُبحانه .. ثبت الأرض بالجبال من الإضطراب ،، وأنزل المطر فلم يستر مطره حجاب
قهر الجبارين وأذل الصٍعاب ،، سمع خفي النُطق ومهموس الخِطاب
أتي كتابه فبين فيه أسباب العذاب ،، ونفر من فيه من إقتراف العٍقاب
كتابٌ أنزلناه إليك مُباركٌ ،، ليتدبروا أياته وتذكر أولو الألباب
إبتلي المُصطفين أشد البلاء ،، ليعلم أنه سُبحانه التواب
فهل سمعت بذلة أدم وما جري من العتاب .. وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المـِحراب
أحمده سُبحانه علي ستر الخطايال و العتاب ،، وأقر له بالتوحيـــد لينفعني وإياكم يوم الحسِاب
وأشهد أن نبينا وسيدنا وقائدنا ومع وأسوتنا وقدوتنا النبي الهادي إلي صراط مُستقيم .. صلوات ربي وسلامه عليه أشهد يارسول الله ويشهد معي كل موحد أنك أديت الامانة وبلغت الرسالة و نصحت الامة وكشفت بإذن ربك الغمة وحاهدىت في الله حق جهاده فاللهم أجزع عنا خير ما جزيت نبياً عن قومه ورسولاً عن دعوته ..
سيدي يارسول الله يا من هديت الضُلال يا سيدي
يا من أسمعت الصُم يا سيدي
بصرت العُمي يا سيدي
تمشي علي شوك الأسي لتخرج الناس من الظُلمات إلي النور بإذن ربهم يا سيدي
وأجمل منك لم ترقط عيني .. وأحلي منك ما أنجبت النساء
ولدت مُبرءاً من كل عيب .. كأنك خُلقت كما تشاء
صلـَّي عليك الله يا خير الوري .. صلـَّوا علي سيدي وسلموا تسليما
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِيتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء:1]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق